نزع
غمد ، منذ انتزع نسله ، نازعها شك و يقين ،
مد النظر طالعت الرحمة عينها ، هيهات ....
أن تسأل بأي ذنب قتلت !!! حين كانت تحفها البراءة
صاح الصمت صارخا :
ذنب الدهشة التي ولدت بعين الأبرياء .