اعتراف

بعد قرابة عشر سنوات ، لا أملك من شوقي إلاالذكريات ،شغوفة به ،منبهرة بحناياه..يحاورني
أصابتي طلقات تيه الحداثة ، الملل المتخم على وجوه كتابات البشر ،الآن فقط اعترف أنه الأجمل والأرقى والأصدق بين رفوف العمر ؛كتاب .

هويدا عبد العزيز

تم عمل هذا الموقع بواسطة