حَسَب قَلْبِي 

كم وَرْدَةٌ لمَرَاسِيلِ الغرامِ بكتْ ؟! 

وذَوتْ في وَدَاعتها قبل أن يشتمّ رحيق

الاعتذار .....

هويدا عبد العزيز

تم عمل هذا الموقع بواسطة