يوما ما

كنت أتخيل الحروب

قائمة في ساحات الحرب

لكن اليوم هنا حروب

قائمة على طفح القاع

 رائحة العداوة النتنة

وجوه البغضاءالكريهة

الغمز واللمز أصابعان

 يشيران بقوة في وجه الحقيقة

اياك أن تتحدينا

والا وقعت شباكنا ،

الحقيقة وحدها

تصفعهم بقوة قائلة

ربما لا ألعب دور الطبال ،

لكني لن أقف عاجزة

أمام طنين الذباب .......

تم عمل هذا الموقع بواسطة