لذةُ المُنتهى
------------------ 
وأنا عَلى يَقينِ 
أن في هذا الشتات
شيء صَنعناه تحسبه هين 
هذا القلب 
وُضِعَ تحت طائلة منطقه 
لا يغريه وهج البداية 
أوتزج به النهاية 
دهاليز الوهم 
اِعلم ...
أنه يعود أدراجه 
مثقلا بالخيبات التي ألفها 
منتبذا له مكانا قصيا 
حتى إشعار آخر ...
------------------ 

تم عمل هذا الموقع بواسطة