كَيفَ أَبكيكَ ؟!


الجُرحُ غَائرٌ…

ضَاقَتْ بِمجرَاهُ المَآقِي

وَ الخَدُّ دَمعُ لَهيبٍ…

وَ مَوقدُهُ اِشتياقِي

يَا حُزنَ غَيمةٍ هَاجرةٍ !

وَ المَطرُ اِعتنَاقِي

الأَلمُ تَستقيهِ الضَّلُوعُ

فَتمطِرُهُ أَحْداقِي…

الرُّوحُ تَهجُرُ الرُّوحَ

وَ الصَّبرُ كَأسُ التَّلاقِي ....

تم عمل هذا الموقع بواسطة