كأني ...
وكأني بالفراقِ طفل يودِّعُ أباهُ يناجيهِ
جاءَ الموتُ يخطِفُه...يوم َالعُرسِ يلاقيهِ
حرارةُ الدَّمعِ تغلِبُهُ.. تلهَفُ أنْ يُواسيهِ
رجاءُ الشَّوقِ يجمعُهُ.. وبالأحضانِ يسلّيهِ
قُتِلت لحظات العمر..أ بالأشعارِ نحييهِ.
هويدا عبد العزيز